السعوديةتريندينغ

الملك سلمان والأمير محمد وأوجه التشابه في القيادة بينهما

الملك سلمان بن عبد العزيز ملك السعودية، الذي قاد البلاد في ظروف هي الأصعب ووصل بها إلى مرحلة من الاستقرار والطمأنينة.

كان حكيما في كل قراراته، يسعي دائما لحل الأمور برشاد وكياسة لم نعهدها في قائد مثله، وعندما أحس أن الحمل لابد أن يحمله مع ولده المخلص له ولوطنه الأمير محمد، بدأ يشركه معه في القرار.

وبدأ الأمير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية، يسير في نفس الطريق، يضيء دروب المجد للوطنين.

ويشعل الضوء الأحمر للمخطئين في حق الوطن والبشرية، وكل من يحاول اختراق القانون السعودي الحازم.

منذ تولي الشيخ محمد بن سلمان المسؤولية، وبرغم انه كان يسير على نفس درب الملك سلمان بن عبد العزيز ملك السعودية حفظه الله.

لن كانت رؤية محمد بن سلمان الشبابية للبلاد تختلف من ركن أخر عن رؤية الملك سلمان لكن في النهاية جميع تلك الأفكار كانت تصب في مصلحة الوطن والمواطن.

وكانت بداية الأمير محمد مع الشباب والمرأة والنهوض بكل متطلبات الفئات العمرية المختلفة.

كذلك كانت رؤيته منذ بدايتها تضع العلم والتعليم والمعلمين في مقدمة الأفكار التي تحتاج دوما إلى تطوير.

نهض بمتطلبات المرأة واسقط عنها الولاية وأعطاها الحق في أشياء كانت قد حرمت منها ويحسب اليه ذلك الأمر كثيرا.

نهض بالرياضة والشباب والثقافة والعلوم والترفيه وكل هذه الأشياء التي لاغني عنها للشباب.

كذلك قاد المملكة إلى المقدمة في العلاقات الخارجية على المستوي الدولي .

الحقيقة أن انجازات ولي العهد كلها كانت بتوجيهات من الملك سلمان، صاحب الرؤية المستقبلية الحكيمة للبلاد.

وفق الله الأمير محمد بن سلمان في قيادة المملكة إلى الخير والأمان والاستقرار وهو قادر على ذلك بعون الله وأمره ورعايته له.

قد يهمك:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *