من هو الدكتور يحيى جبر؟.. أستاذ ومؤسس مجمع اللغة العربية الفلسطيني
وفاة أ.د يحيى عبد الرؤوف جبر عن عمر يناهز الـ79 عاماً
توفي الدكتور “يحيى عبد الرؤوف جبر”، أستاذ اللغة العربية، والأكاديمي الفلسطيني المعروف، مساء يوم، الأحد، عن عمر يناهز الـ79 عاماً.
ونعاه العديد من رواد التواصل، بكلمات مؤثرة في يوم وفاته. وجاء في تعليق لأحدهم: “انتقل إلي جوار ربه الكريم أخي وحبيبي محب آل البيت الدكتور يحيى جبر فقيه العربية والمجاهد والأستاذ في جامعة النجاح الوطنية في فلسطين”. وحتى تاريخ تحرير هذا النص، لم يُعلن بعد عن موعد الجنازة.
معلومات عن الدكتور يحيى جبر “من هو؟”
– يحيى عبد الرؤوف جبر.
– أستاذ ودكتور اللغة العربية.
– وُلد ونشأ في “كفر سابا” فلسطين. من مواليد 1944.
– توفي مساء الأحد، 10 سبتمبر 2023، عن عمر يناهز الـ79 عاماً.
– أسس مجمع اللغة العربية الفلسطيني. كما أسس الجمعية العلمية في فلسطين.
– عمل كمدرس للغة العربية لمدة 11 عاماً خارج مسقط رأسه، وتحديداً في ليبيا والمشرق العربي.
– عمل كـ”أستاذ” مساعد بجامعة بنغازي حتى 5 سنوات.
– عُين سنة 1983، محاضر في الجامعة الأردنية (لمدة فصل).
– خلال الفترة من 1989 وحتى 1991، عمل كنائب في مديرية التطوير التعليمية بجامعة القدس المفتوحة.
– عمل كمحرر لدى الملحق الثقافي بصوت الشعب الأردني لمدة 6 أشهر عام 1986.
– خبيراً لغوياً لصالح ورشة “تلفزيون الأطفال” في الولايات المتحدة الأمريكية لدى شبكة “سي تي دبلو”.
– أشرف على مسلسل المناهل التعليمي 1986-1985.
– عُين عام 1986م، كأستاذ بجامعة “النجاح”. أستاذاً بجامعة “الخليل” عام 2004-2005.
– خبير مُعتمد من دول مجلس التعاون الخليجي.
– لسنوات متتالية، أشرف على أكاديمياً على جامعة القدس المفتوحة.
– حضر العشرات من المؤتمرات الثقافية والعربية الكبرى.
وكان الدكتور “يحيى جبر”، في يونيو الماضي، أعلن عن تعرضه لأزمة صحية، وقدم اعتذاراً عن عدم المشاركة في أي نشاط، من خلال منشور عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك”.
وشارك الحساب الخاص به، في يوم وفاته، منشور الوداع، وطالب كاتب المنشور الدعاء له -فيما يبدو أحد أصدقائه أو فرد من العائلة-.
وعلق: “أصدقائي الأعزاء اليوم أفارقكم وارتحل عن دنياكم إلى الدار الأخرة إلى جوار ربي الذي لا اله إلا هو.. اليوم أودعكم إلى لقاء في جنات النعيم بإذن الواحد الأحد سائلا المولى عز وجل أن يحفظكم. وأن يصلح حال امتنا. صديقكم الأستاذ الدكتور يحيى جبر”.