وفاة وليد فطين طليق بوسي .. تعرض للسرقة من زوجها! “من هو؟”
تم الإعلان عن وفاة وليد فطين، المنتج المشهور وطليق المطربة الشعبية بوسي ومدير أعمالها السابق، قبل ساعات قليلة.
وقد حدث ذلك بعد أيام من اتهام زوجها الحالي بالاستيلاء على مبلغ 8 ملايين جنيه منه وتجديد مدة حبسه.
وفاة وليد فطين طليق بوسي
وقد أعلن المطرب الشعبي حمزة الصغير خبر وفاة وليد فطين، طليق بوسي، في منشور نشره على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
نعى حمزة الصغير وليد فطين قائلاً: “لا حول ولا قوة إلا بالله.. الله يرحمك يا فطين.. ويغفر لك”، قد تفاعل العديد من متابعيه مع هذا المنشور، داعين للفقيد بالرحمة.
قضية سرقة وليد فطين من زوج بوسي الحالي
تمكنت أجهزة الأمن في القاهرة من القبض على هشام ربيع، زوج الفنانة بوسي الحالي، بعد اتهامه بالاستيلاء على 8 ملايين جنيه من طليقها وليد فطين، تم اعتقاله في منطقة التجمع وتم تحويله إلى قسم شرطة المقطم.
أصدر قاضي المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة قرارًا بتجديد حبس هشام ربيع، الزوج الحالي لبوسي، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات، تم ذلك خلال الشهر الماضي، وذلك في إطار القضية المفتوحة بتهمة الاستيلاء على المبلغ المالي الضخم من طليق الفنانة الشعبية.
قصة الأزمة بين بوسي وطليقها
ظهرت خلافات بين بوسي وطليقها وبدأت عندما أطلق وليد فطين النار على بوسي في عام 2019 وكشف أسرار حياتهما الزوجية لأحد البرامج التلفزيونية. وذكر وليد فطين في تصريحاته بعض المعلومات كالتالي:
بدأت الأزمة بيننا أثناء تصوير فيلم “عمر وسلوى” مع الفنان كريم محمود عبد العزيز، كانت بوسي تعتقد أن كريم عبد العزيز يحمل لها مشاعر حقيقية، وليس مجرد تمثيل، مما دفعها للشك.
وفي هذا السياق، كان كريم يحاول تشجيعها على التمثيل بشكل جيد وعدم الخوف من الكاميرا، تعرضت لعدة أحكام قضائية بسبب توقيع شيكات بدون رصيد، واتهامي بالنصب، حيث لم تقم بإعطائي نسبتي القانونية كمدير أعمالها، خططت بوسي للتخلص مني ووضعت مخدرات وسلاح تحت السرير.
آخر تصريحات لصاحبة “آه يا دنيا” في أحدث ظهور
مؤخرًا ظهرت بوسي في برنامج حواري وردت على اتهامات طليقها المتوفى وليد فطين، مؤكدة أنه قد افترى عليها، وقالت بوسي ما يلي:
زعم طليقي أنه أنفق عليَّ الكثير من المال خلال زواجنا، وأنا أطالب بمقارنة صوري خلال فترة الزواج وبعدها لتعرفوا الفرق “لست نفس الشخص التي كانت تُنفق عليها في السابق”.
كان من المفترض أن يدير أعمالي مقابل نسبة مادية، ولكن الحقيقة هي أنه كان يأخذ كل أجرتي ويعطيني نسبة ضئيلة، كنت أنتج الأغاني باستخدام أموالي الخاصة، ولكنه كان ينسبها لنفسه، كنت أنفق على المنزل من أموالي الخاصة وكنت أتحمل كافة النفقات بالنيابة عن الطرفين.