تريندينغ

مصر تحذر إسرائيل.. توسيع العدوان مرفوض

الخطة التي لا تفي باحتياجات أقل من ستين بالمئة من احتياجات سكان القطاع، والتي رفضتها الأمم المتحدة واعتبرتها طريقة لبدء تهجير السكان، وضعها البعض ضمن إجراءات تدل على إدارة ترامب ظهره لنتنياهو، فكيف ستتعامل الولايات المتحدة مع الحكومة الإسرائيلية الحالية؟ وهل تفترق مصالح واشنطن عن مصالح تل أبيب؟ وهل مجرد إدخال المساعدات بهذه الطريقة ستكون هي الخطوة التي وصفها ترامب بالإعلان الكبير، أم لا زال هناك أمور لم يعلن عنها؟ وما هو موقع الوسطاء وعلى رأسهم مصر من خطط ترامب للشرق الأوسط؟ هذا ما نناقشه مع ضيفنا في الاستديو اللواء محمود محي الدين الخبير الاستراتيجي والعسكري.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة